السوداني يزور وزارة الدفاع ويوجه بتوثيق الانتصارات على الارهاب

الجمعة ١٦ ديسمبر ٢٠٢٢
٠٥:٠٠ بتوقيت غرينتش
السوداني يزور وزارة الدفاع ويوجه بتوثيق الانتصارات على الارهاب أكد القائد العام للقوات المسلحة العراقية محمد شياع السوداني أمس الخميس، على أهمية توثيق الانتصارات الكبيرة التي حققتها القوات العراقية المسلحة بكافة صنوفها، في معركة مواجهة الارهاب التي خاضها الشعب العراقي بكل اطيافه ضد الارهاب.

العالم - العراق

وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء، في بيان، ان "رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، أجرى مساء اليوم (أمس) الخميس، زيارة إلى مقر وزارة الدفاع".

وأضاف ان "القائد العام للقوات المسلحة استمع لإيجاز عن سير العمليات ومتابعة الخطط والبرامج التنفيذية والميدانية ضمن نطاق عمل الوزارة ومسؤولياتها"، مستذكرا في كلمة له أمام القيادات والملاكات المتقدمة، شهداء العراق خصوصا ونحن نعيش أيام الذكرى الخامسة للانتصار على "داعش" الإرهابي، وتعلق الأمن والاستقرار المتحقق اليوم، بالتضحيات الجسام التي قدمها أولئك الأبطال".

وأشار المكتب الى ان "القائد العام وجه بمعالجة جملة من الملاحظات عن مسار عمل الوزارة، من خلال اتخاذ إجراءات واضحة بشأنها، على أن يتم عقد اجتماع لاحق للوقوف على ما تم إنجازه من هذه الإجراءات"، مبينا ان "الاجتماع شهد عرض الخطط الأمنية ضمن البرنامج الحكومي ومسارات تنفيذها، وإعادة الانتشار للقطعات العسكرية في المدن، وتسليم الملف الأمني فيها لوزارة الداخلية".

ولفت المكتب الى ان "السوداني شدد على أهمية توثيق الانتصارات الكبيرة التي حققتها قواتنا المسلحة بصنوفها كافة، في معركة خاضها شعبنا بكل أطيافه ضد الارهاب، وأهمية استدامة ما تحقق لترسيخ الأمن والاستقرار في جميع ربوع العراق".

0% ...

آخرالاخبار

فنزويلا تعزز استراتيجيتها الدفاعية في ظل تصاعد التهديدات الخارجية


الصواريخ الإيرانية فرضت إخلاء مصفاة حیفا .. فيديوغرافيك


شهادة صادمة لصحفي محرر.. تعذيب واغتصاب داخل سجون الاحتلال


برنامج تجسس "إسرائيلي" يحرج روما والبابا يحذر من تقويض الديمقراطية


قوات الاحتلال تشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية


الاحتلال يقصف بلدة الظهيرة جنوب لبنان


المبعوث الاميركي باراك سيحدد خطوطا حمراء لنتنياهو حول سوريا


عام علی سقوط الأسد.. أين سوريا اليوم؟


العميد نائيني: اذا اندلعت حرب، فسيواجه العدو بقوة جديدة للجمهورية الإسلامية


کيف فَقَد مهدي قانصو عينيه في جريمة البيجر؟