خاص بالعالم
فلماذا تأخر نتنياهو الى هذا الحد في مفاوضات التشكيل وهل قدم بالفعل تنازلات للاحزاب والتيارات المتحالفة معه؟
وما هي اوراق السلطة الفلسطينية في مواجهة تطرف حكومة الاحتلال لاسيما سياسا بن غفير؟
هذا وتعتبر بعد الاوساط في كيان الاحتلال حكومة نتنياهو الجديدة، التي من المقرر أن يقدمها للكنيست، مخرجا من التخبط السياسي في الكيان الاسرائيلي، حيث تم إجراء خمسة انتخابات في غضون أربع سنوات فقط، ولم تصمد الحكومات في كيان الاحتلال كثيرا، لكن المراقبين يرون أن هذه الحكومة لن تصمد أيضا، بسبب كثرة الصراعات فيها وحولها، خصوصا وأنها تهدد الفلسطينيين والمستوطنين على حد سواء.
يستضيف برنامج "البوصلة" الخبير في الشؤون الاسرائيلية راسم عبيدات من القدس المحتلة ليجيب عن الاسئلة التالية:
الضيف
كيف تقرأون هذه التشكيلة الحكومية التي توصف بحسب المراقبين بالهشة والمتطرفة؟
هل من الممكن ان نرى تصعيدا من قبل دول الاتحاد الاوروبي ضد هذه الحكومة، ونقصد هنا بالتصعيد اي تصرفت وقرارات عاجلة ضدها مثل وقف التنسيق الاستخباراتي مثلا خصوصا وان هذا الامر تم تداوله مؤخرا في الاوساط الاوروبية؟
خطر هذه الحكومة سيكون على المستوطنين والفلسطينيين فكيف سيتم مواجهتها؟
اليسار والوسط في كيان الاحتلال ما هي خياراته في وجه هذه الحكومة؟
ما هي اوراق المقاومة الفلسطينية في وجه نتنياهو وهل من الممكن ان نشهد تصعيدا من طرفه ضدها خصوصا في قطاع غزة؟
تابعوا المزيد من التفاصيل في سياق الفيديو المرفق..