العالم - خاص بالعالم
ما كشفته حركة السلام الان الإسرائيلية يؤكد ان حكومة نتنياهو ومن معه غير ابهة باي اتفاق لا مع الفلسطينيين او العرب او حتى الولايات المتحدة.
ووفق بيان صادر عن الحركة فان اكثر الحكومات تطرفا في الكيان الإسرائيلي لا تدوس على الديمقراطية فقط وانما على أي إمكانية للتوصل الى حلول مع الفلسطينيين.
وشاء الاسرائيليون والفلسطينيون والعرب وحتى الولايات المتحدة ام أبو فان المتحكمين في حكومة نتنياهو لن يتراجعوا الى الوراء عما قرروا ووعدوا فيه الناخبين قبل الانتخابات.
وقضية الاستيطان هي ركيزة تقوم عليها هذه الحكومة وبدونها فان وجودها بالنسبة للمتطرفين الذين منحوها أصواتهم يعادل غيابها.
وعليه فان نتنياهو لن يتراجع عن موضوع الاستيطان قيد انمله لانه يعرف ان رقبته بيد المستوطنين اليوم.
وانتهاء او بداية فان قرار البناء الاستيطاني هو مصدر قوة نتنياهو من معه ولن يفقدوا مصدر قوتهم.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...