حوالي 20 الف لاجئ يعيشون داخل حدود مخيم جنين، ومن المفروض ان يستفيدوا من الخدمات المقدمة من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين التي أوقفت برامج تشغليها وغوثها.
وفاء الدول المانحة بالالتزامات المالية التي تسيس تقديم خدماتها أصبح مطلبا جديدا أضيف إلى مطلب الحرية التي ينادي بها كل من وطأت قدمه هذه الأرض.
وافادت مراسلة العالم في مخيم جنين، بان هذا باب وكالة غوث وتشغيل اللاجئين المقفل منذ ثلاثة أشهر يطرقه أطفال مخيم جنين بحثا عن أمان في ظل حرب عسكرية لم يكتف بها الاحتلال الإسرائيلي ضد هذا المخيم فحولها إلى حرب سياسية وصحية وتعليمية.