وزير الخارجية يستقبل الدبلوماسي المفرج عنه اسدالله اسدي

السبت ١٠ يونيو ٢٠٢٣
٠٥:٥١ بتوقيت غرينتش
وزير الخارجية يستقبل الدبلوماسي المفرج عنه اسدالله اسدي استقبل وزير الخارجية حسين امير عبداللهيان، الدبلوماسي المفرج عنه اسد الله اسدي، الذي تحمل حوالي 5 سنوات من الاعتقال والسجن التعسفي وغير القانوني في ألمانيا وبلجيكا.

العالم - ايران

وفي تفاصيل الخبر فان أسد الله أسدي، دبلوماسي بلادنا ، الذي أطلق سراحه مؤخرا وعاد إلى الوطن الإسلامي بعد 5 سنوات من الاعتقال والسجن غير القانونيين ، أولا في ألمانيا ثم في بلجيكا ، جرى استقباله اليوم من قبل وزير حسيت امير عبداللهيان ومجموعة من مدراء ودبلوماسي بلادنا.

وضمن ترحيبه ببالحضور قدم وزير الخارجية التهاني للدبلوماسي المحرر ولعقيلته وأولاده وأسرته وزملائه في وزارة الخارجية لعودته الظافرة الى الوطن الإسلامي .

وأثنى عبد اللهيان على صمود السيد أسدي المحمود خلال فترة الاعتقال الطويلة غير القانونية والمؤلمة في سجني بلجيكا وصبره وسلوكه الكريم لتأمين المصالح الوطنية وحماية شرف وسلطة الوطن والشعب الايراني العظيم، مخاطبا السيد أسدي بالقول : استخدمت الحكومة والجهاز الدبلوماسي والقضاء في البلاد، بعد الاعتقال غير القانوني والاتهام الذي لا أساس له ضد دبلوماسينا والانتهاك الصارخ لاتفاقية فيينا، كرست كافة امكانياتها ومن خلال اعتمادهم للاجراءات والخطوات المنطقية والحاسمة ، استطاعوا لحسن الحظ قطف ثمار جهودهم ولحسن الحظ فان وجودكم في البلاد هو خير دليل على ذلك.

من جانبه قدم أسد الله أسدي ، دبلوماسي بلادنا المفرج عنه، في هذا الاجتماع أيضا ، ملخصا عن سير اعتقاله وسجنه أولا في ألمانيا ثم في السجون البلجيكية، مثمنا الجهود الحثيثة والفعالة التي بذلتها الحكومة والجهاز الدبلوماسي والقضاء لاطلاق سراحه، وإفشال مخططات الصهاينة والإرهابيين وتفويت الفرصة عليهم .


0% ...

آخرالاخبار

الأمن الأميركي: لا مؤشرات تربط بين إيران وقتل"نونو لوريرو"


كوريا الشمالية: يجب وقف طموحات اليابان النووية "بأي ثمن"


شاهد.. تصريحات زيدان تشعل سجالا سياسيا حول حصر السلاح في العراق!


رصاصة تخترق سيارة مديرة مكتب بن غفير


مسيحيو إيران ورقة تنوع حضاري من أوراق قوة إيران


حين تتحول التكنولوجيا الإيرانية إلى نموذج يحتذى في البنتاغون!


غزة بلا دواء… والمستشفيات على حافة الموت!


حصر السلاح شمال الليطاني بلا ضمانات.. يشعل الجدل في لبنان!


المخابرات العراقية ترد..هل يواجه البلاد ضربة عسكرية وشيكة؟


نتنياهو يحاول اللعب بذيل الأسد !