واعتبرت الوزارة ان التقرير "يبالغ في تضخيم" التهديد الصيني لتايوان في الوقت الذي سجلت ميزانية الدفاع الصيني ارتفاعا كبيرا عام 2011.
واتهمت وكالة انباء الصين الجديدة الولايات المتحدة بالتدخل في شؤون الصين الداخلية ويعمل على "تشويه الوقائع" واثارة "تكهنات ليس لها اي اساس".
جدير بالذكر، ان جيش التحرير الشعبي الصيني وهو اكبر جيش في العالم، يفرض سرية كبيرة على برامجه العسكرية التي يساعده على تحقيقها معدل نمو اقتصادي بنسبة نحو 10 بالمئة.
وتبذل بكين جهودا كبيرة لتعويض تاخرها عن واشنطن وموسكو وتقوم بتحديث قواتها البرية والجوية والبحرية بخطوات واسعة.