أميرعبداللهيان يعزي باستشهاد اثنين من قوى الأمن في زاهدان

الأحد ٠٩ يوليو ٢٠٢٣
٠٥:٠٦ بتوقيت غرينتش
أميرعبداللهيان يعزي باستشهاد اثنين من قوى الأمن في زاهدان عزى وزير الخارجية الإيراني في برقية إلى قائد قوى الأمن الداخلي العميد أحمدرضا رادان باستشهاد اثنين من عناصر قوى الأمن الداخلي في مدينة زاهدان كبرى مدن محافظة سيستان وبلوجستان جنوب شرق البلاد.

العالم-ايران

بعث وزير الخارجية "حسين أميرعبداللهيان"، برقية تعزية الى قائد قوى الامن الداخلي "العميد احمد رضا رادان"، بمناسبة جريمة الاغتيال التي طالت اثنين من منتسبي قوى الامن الداخلي بمدينة زاهدان، معربا فيها عن مواساته وتعاطفه مع ذوي هذين البطلين وكافة منتسبي قوى الامن الداخلي في جمهورية ايران الاسلامية.

وكتب "امير عبداللهيان" في برقيته الى "العميد رادان": ان الجمهورية الاسلامية، قدمت خلال حربها ضد الجماعات الارهابية، الكثير من الشهداء الاجلاء في سبيل الدفاع عن الاسلام وحماية امن واستقرار البلاد والشعب الايراني.

واضاف: ان شجاعة وتضحيات هؤلاء الابرار، لطالما حصنت البلاد قبال مخططات الارهابيين البغيضة وداعميهم المفضوحين.

واعتبر وزير الخارجية، ان صمت ادعياء الدفاع عن حقوق الانسان على هكذا جرائم، يكشف عن واقعهم (الاجرامي).

وختم وزير الخارجية بالقول: انني اتقدم بتحية اجلال الى الروح الشامخة للشهيد الملازم "علي رضا كيخا"، وروح الجندي الشهيد "مبين رشيدي"، اللذين عرجا اثر العملية الارهابية التي نفذت في 8 حزيران / يونيو 2023 بمدينة زاهدان، كما اعرب عن تعاطفي مع اسرتي هذين الشهيدين الغاليين وسائر المنتسبين الى قوى الامن الداخلي، وشخصكم الكريم.

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟