ما رأيكم بالتطبيع السعودي الإسرائيلي؟

السبت ٢٣ سبتمبر ٢٠٢٣
١٠:٣٣ بتوقيت غرينتش
ما رأيكم بالتطبيع السعودي الإسرائيلي؟ أكد القيادي في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين سهيل الناطور أن تصريح ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بانخراط الرياض في التطبيع مع العدو الإسرائيلي لم يكن مفأجئا حيث أن ما كان يجري تحت الطاولة السعودية بدأ يعلو على السطح.

العالم - ما رأيكم

وأشار سهيل الناطور إلى أن ما سماها "المصالحات الإبراهيمية" لم تكن لها مقدمات ومبررات في السعودية كما كان لها في سائر الدول، لكن الأمور مع السعودية تسارعت مؤخرا.

ولفت الى أن: هذه الإرهاصات كانت تقول بأن هناك شيء يجري من تحت الطاولة بدأ يعلو على السطح.. ولذلك لیست هناک مفأجاة في موقف الأمير محمد بن سلمان الأخير من التطبيع.

وتسائل هل يمكن لنظام سعودي -أيا كان- أن يعترف بيهودية الدولة وأن لا يكون للفلسطينيين إلا القليل من المساعدات؟

من جانبه قال الكاتب المحلل السياسي د.وائل المناعمة إن الإدارة السعودية بدأت ومنذ قيادة ولي العهد محمد بن سلمان ومنذ عهد ترامب خطوات التطبيع مع العدو الصهيوني حيث ينوي بن سلمان تحقيق إنجازات شخصية.

وقال إن الإدارة السعودية بقيادة ولي العهد محمد بن سلمان صارت بطريق التطبيع منذ توليه السلطة في المملكة العربية السعودية، وكانت البدايات حقيقية لتطبيع العلاقة منذ عهد ترامب.

فما رأيكم؟

هل أصبح التطبيع السعودي الإسرائيلي قريبا بعد تصريحات ولي العهد السعودي الأخيرة؟

لماذا تربط الرياض التمهيد للخطوة من دون ضمانات.. أو الإشاره لما سمتها مبادرة السلام العربية؟

ما الذي استفاده الشعب الفلسطيني من عمليات التطبيع منذ المحطة الأولى حتى اليوم؟

كيف تنظر عموم الفصائل الفلسطينية إلى التوجه السعودي إذا ما انتهت فصوله على حساب القضية؟

0% ...

آخرالاخبار

مسيحيو إيران ورقة تنوع حضاري من أوراق قوة إيران


حين تتحول التكنولوجيا الإيرانية إلى نموذج يحتذى في البنتاغون!


غزة بلا دواء… والمستشفيات على حافة الموت!


حصر السلاح شمال الليطاني بلا ضمانات.. يشعل الجدل في لبنان!


المخابرات العراقية ترد..هل يواجه البلاد ضربة عسكرية وشيكة؟


نتنياهو يحاول اللعب بذيل الأسد !


هل تحدث انفراجة في الحرب الروسية الاوكرانية؟..


من طهران إلى العالم.. ليلة "يلدا" تراث إيراني بروح إنسانية جامعة


ترامب يحاصر فنزويلا بالنفط؛ والبحر الكاريبي على فوهة حرب


من ضفاف الليطاني إلى الزيتون.. قصة كرامة دير ميماس