عاجل:

بالفيديو..

شاهد.. شبح المجاعة يهدّد قطاع غزة المحاصر بالموت الوشيك

السبت ١٦ مارس ٢٠٢٤
٠٦:٢٣ بتوقيت غرينتش
ملامح تشتد قتامة في قطاع غزة منذ الـ7 من اكتوبر وحتى الآن، فأهالي القطاع بين فكّي كماشة الدمار والقتل وشبح الجوع، فالوضع العام في غزة هو فقدان الاساسيات، واذا توفرت البضائع تكون بأسعار خيالية.

العالم خاص بالعالم

وتقول مصادر فلسطينية ان أكثر من 700 الف سخص يعيشون مجاعة حقيقية، توفي منهم حتى الآن 27 جائعًا والعدد مرشح للزيادة هذا الامر دفع بالامم المتحدة الى التحذير من وقوع مجاعة وشيكة في قطاع غزة.

ولجأت بعض الدول الى الاسقاط الجوي للمساعدات في خطوة تزعم انها لمواجهة الجوع في غزة ولكن لاقت الخطوة امتعاضا كبيرا، حيث لا حاجة للجوء الى البحر مادام توجد حدود برية، كما ان الطريقة في حد ذاتها فيها اهانة شديدة للكرامة الانسانية.

الامر لم يقف عند هذا الحدّ، بل قال المستشار الإعلامي لوكالة الأونروا في قطاع غزة عدنان أبو حسنة، إن الإسقاط الجوي للمساعدات على غزة غير كافية ولا تصل إلى كل محتاجيها، داعيا الى ضرورة إدخال الدقيق بصورة فورية وتوفير المياه الصالحة للشرب. خاصة ان أوضاع سكان قطاع غزة بائسة ووصلت لدرجة نفاد أعلاف الحيوانات لاستخدامها غذاء للانسان.

هذا وقد دعت دول غربية الكيان الإسرائيلي إلى بذل المزيد من الجهد للسماح بدخول المساعدات، وتقول الأمم المتحدة إنها تواجه عقبات مهولة بما في ذلك إغلاق المعابر والتدقيق المرهق والقيود على الحركة والاضطرابات داخل غزة.

الفاصيل في الفيديو المرفق ...

0% ...

آخرالاخبار

سفير إيران لدى بغداد: طائرات تجسسية أمريكية ترصد أراضينا


الخرق الذي أربك"إسرائيل".. قراءة في عملية بيسان وتداعياتها الأمنية والإعلامية!


عراقجي: لدينا مبدأين غير قابلين للتنازل: سلمية البرنامج النووي ورفض السلاح النووي استنادًا إلى فتوى قائد الثورة الإسلامية (مدظله العالي)


عراقجي: إيران متمسكة بحقوقها في معاهدة عدم الانتشار النووي ولن تتراجع عن هذه الحقوق


"حنظلة" تهدد بيبي قبيل زيارته إلى الولايات المتحدة


بقائي: الخطوة الصهيونية الشريرة تهدد استقرار منطقة البحر الأحمر و القرن الأفريقي


عاصفة إدانات بعد الاعتراف بـ"صومالي لاند"ودعوة لاجتماع عربي عاجل


حكاية الحاج ربيع حرب، الرجل الذي عاش للناس وخلّدته الأرض!


الإحتلال والاعتراف بأرض الصومال


مصادر: لقاء سيجمع الجولاني ونتنياهو قريباً..ولكن إين؟