العالم – خاص بالعالم
يمنعنا هذا الجندي من التصوير في الحي الشرقي من جنين، اجتياحٌ متواصل لليوم الثالث والأربعين امتد من مخيم جنين إلى هذا الحي، اغتال مقاوماً وقتل آخر.
وقال شاهد عيان:" الشاب خرج من هنا يريد أن ينقل سيارته خوفاً من اصابتها فقام الإحتلال بإطلاق النار عليه وهو لم يفعل شيئا، و إصابته ليست خطيرة، طفيفة. فتركوه أكثر من ساعة وربع ينزف كثيرا ليصفى دمه وسلموه للإسعاف.
هذا المنزل احرقه جيش الاحتلال كان متواجداً بداخله الشهيد ايسر السعدي الذي احتجز الاحتلال جثمانه، فيما افرج عن جثمان الشهيد جهاد علاونة، تُرك ينزف حتى ارتقى.
اهالي الحي طردهم الاحتلال من منازلهم.
شاهد أيضا.. حماس تكشف مصير مشاركتها في إدارة قطاع غزة مستقبلا
وفي مقابلة مع سيدة طردها الاحتلال قالت:"دخلوا علينا وجلسوا قليلا في الدار، أخذوا الشباب، كل واحد منهم. لم نعلم أين أخذوهم. حتى الآن لا أعلم عن أولادي شيئا".
دفعٌ بتعزيزات عسكرية إلى جنين ومخيمها، مدرعات آيتان ودبابات عسكرية تشارك بالعملية في جنين ومخيمها، توسيع دائرةُ السيطرة على مناطق الضفة الغربية، منهجية ثابتة يسعى لترسيخها الاحتلال .
التفاصيل في الفيديو المرفق ...