العالم - سوريا
وحسب "المرصد السوري لحقوق الانسان"، فإن القصف المدفعي لقسد ، جاء على خلفية تجدد الاشتباكات اليوم شمالي مدينة دير حافر بين “قسد” وفصائل “الجيش الوطني”.
وفي 19 كانون الثاني الماضي نفذت فصائل الجيش الوطني، عملية تسلل إلى مواقع “قسد” في قرية صكيرو بريف بلدة عين عيسى شمال الرقة؛ ودارت اشتباكات مع قوات سوريا الديمقراطية، التي تمكنت من إحباط الهجوم، وقتل عنصرين من الفصائل الموالية لتركيا، في حين حاولت الأخيرة سحب الجثتين.
اقرأ المزيد"
قيادية في قسد: اتفاق حلب هو بداية لتفاهمات مقبلة نحو "سوريا لا مركزية"