العالم – نقطة تواصل
قضايا وأحداث وتطورات تتصدر المشهد الرقمي وتثير جدلا في العالم الافتراضي، هاشتاغات تشعل المنصات الرقمية وتتحول إلى ترند تفاعلي عبر المنشورات والتعليقات والتدوينات ومقاطع الفيديو التي تحصد المشاهدات.
من بيت حانون خرجت "كسر السيف" لتعيد تعريف قواعد الاشتباك وتعلن أن المقاومة لا تزال تمسك بزمام المبادرة.. قتلى وجرحى في صفوف النخبة.. رسالة مدوية تقول: في غزة السيف لا يكسر بل يشهر.
على هاشتاغ #كسر_السيف اشتعلت منصات التواصل الاجتماعي بموجة من التعليقات والتدوينات والتحليلات تداول فيها النشطاء مشاهد الكمين المركب، وأعادوا نشر تصريحات كتائب القسام مرفقة بعبارات الفخر والتأييد.
البعض وصف هذه العملية بانها نقطة تحول، أما آخرون فقد اعتبروها صفعة استخباراتية موجعة للاحتلال الإسرائيلي.
في كل منشور وبوست كان العنوان واحدا "المقاومة تبدع وتفاجئ".. وعبر منصة إكس التي كانت الأكثر تفاعلا في هذا الموضوع من المنصات الأخرى.. مع التدوينة الأولى لـ"الزيبق": عملية كمين كسر السيف.. المجد للقسام والمقاومة.. ثبت أقدامهم يا الله.
إلى "نبيلة": كسر السيف يكسر هيبة الاحتلال.. القسام تضرب بقوة شرق بيت حانون: قتلى وإصابات وتدمير آليات.
إلى "يونس أبو جراد": الأعداء لا يريدون سوى تسليم إرادة الرجال الذين يتحدون قوة عظمى بعزم أعظم وأمضى، ويختارون لأفعالهم ما يليق بها من مسميات كسر السيف.
و"مايا رحال": إن عدتم عدنا، هذا هو شعار كتائب القسام بعد توغل جيش الاحتلال الفاشي في غزة بريا.. وهذا الكمين المركب يقتل، وإصابة أفراد القوة يبعث برسائل أولاها أن المقاومة مستعدة وجاهزة للاجتياح، وقادرة على الردع في الميدان والإخلال بموازين القوى.
للمزيد من التفاصيل إليكم الفيديو المرفق..