العالم - نقطة تواصل
دعم اعمى لحرب الابادة في غزة وصمت مخز امام الدم وتصعيد اعاد المنطقة لحافة الانفجار وفي المقابل رضوخ لطهران يفضح به ضعف خطاب الكراهية الذي رفعه في حملته الانتخابية.
هذه ليست ولاية رئاسية بل اندفاعة متهورة نحو الهواية كمل وصفها النشطاء مما يجعلها مادة دسمة للنقاش والجدل في المنصات الرقمية.
شاهد ايضا.. بين التضامن والهاشتاغات.. كيف استجابت مواقع التواصل لانفجار بندر عباس؟
المزيد بالفيديو المرفق..