وقد استُقبل الجولاني في مطار حيدر علييف الدولي من قِبل ياقوب أيوبوف، نائب رئيس وزراء أذربيجان، وفريز رضاييف، نائب وزير الخارجية، إلى جانب عدد من المسؤولين الحكوميين البارزين."
ولم تكشف وسائل الإعلام الرسمية السورية عن تفاصيل جدول أعمال هذه الزيارة، لكن من المتوقع أن تأتي ضمن مسار جديد من التفاعل السياسي والاقتصادي بين دمشق وباكو.
هذا وفي وقت سابق من أواخر شهر مارس الماضي، كانت قد كشفت منصة "ميدل إيست آي"، "أن الجولاني، حاول إقناع رئيس جمهورية أذربيجان بالسماح لشركة النفط الأذربيجانية (سوكار) بالدخول إلى حقول النفط في شرق سوريا،مشيرة إلى التقارب السياسي بين باكو وكيان الإحتلال الإسرائيلي.