وبحسب موقع "فلسطين اليوم"،تشهد الساحة السياسية لكيان الاحتلال الصهيوني حالة من الترقب والتوتر، عقب تقديم نواب حزب "يهدوت هتوراة" الأشكنازي الحريدي، مساء أمس الاثنين، كتب استقالاتهم من الحكومة والانسحاب من الائتلاف اليميني الذي يقوده رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، احتجاجًا على مسودة قانون التجنيد الجديد.
وانسحاب حزبي "أغودات يسرائيل" و"ديغيل هتوراة" المكوّنين لتحالف "يهدوت هتوراة" يسحب من الائتلاف سبعة مقاعد، ويترك نتنياهو بأغلبية هشة يصعب معها تمرير التشريعات داخل الكنيست.
اقرأ وتابع المزيد: