ونظرًا لأهمية القضية، تقرر أن يقدم الجانب السويسري (راعي المصالح الأمريكية في إيران) نتائج المفاوضات إلى الجانب الإيراني بعد مفاوضات مع الأطراف الأخرى (الولايات المتحدة).
لطالما لعبت سويسرا، بصفتها راعية المصالح الأمريكية، دورًا محوريًا في تبادل الرسائل الدبلوماسية بين طهران وواشنطن لسنوات عديدة.