بالفيديو..

مراسل العالم: الإحتلال يهدد القرى الشرقية لرام الله بأكبر حملة تهجير منذ 1948!

السبت ٢٣ أغسطس ٢٠٢٥
٠٣:٢٣ بتوقيت غرينتش
أفاد فارس الصرفندي مراسل العالم في رام الله أن بلدة المغير القريبة من مدينة رام الله، تشهد منذ ثلاثة أيام عمليات اقتحام ومداهمة وعمليات تعذيب -إذا صح التعبير- من قِبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.

ولفت مراسلنا إلى أن قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي باقتحام جميع منازل بلدة المغير، وكسرت الأبواب، واعتدت على الفلسطينيين، وضربتهم، واعتقلت عدداً كبيراً منهم. إضافة إلى ذلك، صادرت حوالي ثلاثمئة دونم من أراضي هذه البلدة. ويأتي كل ذلك بعد إطلاق النار على أحد المستوطنين بالقرب من البلدة أثناء قيامه برعي الأغنام.

ونوه مراسلنا إلى أن السلطة الفلسطينية ووزارة الخارجية الفلسطينية حذرت اليوم بشكل قاطع من وجود مخطط حقيقي لتهجير بلدة المغير وسكانها الذين يبلغ تعدادهم من ثلاثة إلى أربعة آلاف نسمة. بالإضافة إلى ذلك، قد تطال عملية التهجير جميع الفلسطينيين الذين يسكنون في القرى الشرقية لمدينة رام الله.

شاهد أيضا.. عملية خانيونس.. المقاومة تخرج من تحت الأرض لتؤكد قوتها

وأوضح مراسلنا أن هذه القرى الشرقية -وهي حوالي ثماني قرى- تقع على الخط الشرقي، أي بين مدينة رام الله ومدينة أريحا حيث وضع جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ العام 1967 خطة تُسمى "خطة آيلون"، والهدف منها تهجير هؤلاء الفلسطينيين ونقلهم إلى مدينة رام الله والسيطرة على أراضيهم بشكل كامل. منوها إلى أنه إذا تم تنفيذ هذا المخطط كما يُخطط له الاحتلال، فستكون هذه أكبر عملية تهجير للفلسطينيين منذ العام 1948.

التفاصيل في الفيديو المرفق ...

0% ...

آخرالاخبار

انباء عن عزل رئيس افريقي من السلطة على يد مجموعة عسكرية


تصعيد في أوكرانيا.. واشنطن وموسكو تعيدان ترتيب معادلات التفاوض


حرب الـ12 يوما كانت حرب تکنولوجیا واذا أخطأ العدو سيتلقى ردا أشد قسوة


وزير الثقافة الباكستاني يشيد بالحضارة الإيرانية


مجزرة كلوقي تهز السودان؛ وإدانات دولية تطالب بالمحاسبة


بقائي يكشف تفاصيل المفاوضات النووية والعلاقات مع مصر ولبنان


خارجية ايران: لا شك ولا ريب في سيادة إيران على جزرها الثلث بالخليج الفارسي


الشرطة الألمانية تعتقل متظاهرين ضد تصدير الأسلحة للاحتلال


الخارجية الإيرانية تشيد بدور الصين في التطورات العالمية


جنوب أفريقيا تلغي إعفاء تأشيرة الـ90 يوما للفلسطينيين.. ما السبب؟