وفي تصريحاته، أشار نعيم إلى أن "بعض الدول حول العالم تطرد سفراء الكيان" احتجاجاً على هذه الجرائم، بينما "تستقبل دول عربية شقيقة، مثل البحرين، سفراء جدد للكيان بحفاوة"، مما يتعارض مع مقررات قمة منظمة التعاون الإسلامي الطارئة الأخيرة في جدة، التي دعت إلى "تعليق عضوية الكيان في الأمم المتحدة".
وأكد نعيم أن هذا السلوك "يتنافى مع الموقف الجماعي المطلوب لدعم غزة وفلسطين"، مشدداً على أهمية "رفض تهديدات العدو المعلنة والصريحة للأمن القومي العربي المشترك".