رئيس المجلس السياسي الأعلى مهدي المشاط توعد كيان الاحتلال برد قاس في التوقيت والمكان المناسبين، مؤكدا أن الجريمة لن تمر دون عقاب، كما أكد على استمرار العمليات اليمنية المساندة لغزة مهما كانت التحديات.
هذا بينما دانت الفصائل الفلسطينية هذه الجريمة وقالت في بيانات إنها جريمة حرب بحق الشعب اليمني، مضيفة أن هدف هذا العدوان هو إخماد صوت المقاومة في المنطقة.
فماهي دلالات هذه العملية وكيف سيرد اليمن؟ وهل توقف هذه العملية العمليات اليمنية المساندة لغزة؟
وتستضيف هذه الحلقة من برنامج "المشهد اليمني" من صنعاء أمين سر حزب جبهة التحرير د.عارف العامري ومن بيروت المحلل السياسي اليمني محمد أبوراس لتناقشهم هذه الأسئلة:
1. ما الذي يدفع كيان الاحتلال لاغتيال رئيس حكومة يمنية مدنية؟ ماهي الأهداف والدلائل؟
2. هل يعكس استهداف أحمد غالب الرهوي وحكومته عجز كيان الاحتلال عن تحقيق أهدافه عسكريا فاتجهت لضرب المدنيين ومؤسسات الدولة؟
3. أي قانون دولي يسمح للكيان الغاصب باغتيال حكومة مدنية في عاصمتها؟
4. ألا تكشف هذه الجريمة أن كيان الاحتلال بات يخشى اليمن الذي يرفض الإملاءات الخارجية؟
5. هل تسعى تل أبيب إلى إحداث فوضى في اليمن من وراء هذه العملية؟ وهل يتحقق ذلك؟
6. ألا يثبت هذا الاغتيال أن الكيان الصهيوني يشن حربا شاملة على الأمة لا تقتصر على فلسطين؟
7. ما الرسالة التي تريد إسرائيل إرسالها للشعب اليمني والمقاومة الحرة؟
8. كيف يمكن للعالم أن يصمت أمام اغتيال رئيس حكومة في وضح النهار دون مساءلة المعتدي؟
9. هل يعتقد كيان الاحتلال أن هذه الجريمة ستوقف العمليات اليمنية الداعمة لغزة؟
10. ألا يبرهن هذا العدوان على أن إسرائيل باتت تستهدف أي صوت مقاوم أينما كان، من صنعاء إلى غزة؟
11. ما هي خيارات اليمن للرد على هذه الجريمة والعدوان؟
12. ماذا عن الرد اليمني على هذه الجريمة؟
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..