شاهد/اعتراف مثير لنائب الرئيس الأمريكي: لم أحب ترامب أبدًا!

الإثنين ٠١ سبتمبر ٢٠٢٥
٠٦:٢٤ بتوقيت غرينتش
في تصريح أثار جدلًا واسعًا، كشف جي. دي. فانس، قبل توليه منصب نائب الرئيس الأمريكي، عن موقفه الصريح من دونالد ترامب.

وكان فانس قال في مقابلة تلفزيونية: "كنت دائمًا من المعارضين لترامب. لم أحبّه أبدًا، ولا أعتقد أنه الشخص المناسب للبلاد."

واضاف فانس "لا أظن أنه يولي أي اهتمام حقيقي لمصلحة الناس. في رأيي، إنه شخصية مدمرة وتوجه الطبقة العاملة البيضاء نحو مسار مظلم للغاية."

انتقادات جي. دي. فانس لترامب قبل أن يصبح نائبًا له

وقبل أن يصبح نائبًا للرئيس الأمريكي، كان جي. دي. فانس من أبرز منتقدي دونالد ترامب، واصفًا إياه بتصريحات حادة: ففي رسالة خاصة عام 2016، شبه فانس ترامب بهتلر، قائلاً: "أعتقد أحيانًا أن ترامب مثل هتلر أمريكا".

وفي مقابلة مع قناة PBS، وصف فانس ترامب بأنه "هيروين ثقافي".

وفي منشور على تويتر عام 2016، قال فانس: "لا أستطيع تحمل ترامب".

إقرأ أيضا..نائب الرئيس الأميركي يحرج نفسه في احتفال رياضي+فيديو

وفي رسالة خاصة عام 2016، وصف فانس ترامب بأنه "كارثة".

وفي عام 2016، أعلن فانس أنه من مؤيدي حركة "Never Trump"، قائلاً: "أنا من مؤيدي "Never Trump".

التحول السياسي لفانس

لكن في عام 2021، بدأ فانس في تغيير موقفه تجاه ترامب، حيث التقى به في مارالاغو في مارس 2021. في يوليو 2021، أعلن فانس عن ترشحه لمجلس الشيوخ، وقال إنه "أصبح مؤيدًا لترامب".

وفي يوليو 2024، أعلن ترامب عن اختيار فانس ليكون مرشحه لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الرئاسية. في يناير 2025، تولى فانس منصب نائب الرئيس بعد فوز ترامب في الانتخابات.

0% ...

آخرالاخبار

العراق بعد الإنتخابات: تحالفات على طريق تشكيل الحكومة


ولايتي: الانتخابات العراقية، رمز النضج السياسي والاجتماعي للشعب العراقي


بوتين: التعاون الروسي الصيني يسهم في بناء نظام عالمي متعدد الأقطاب


الجنوب اللبناني يشتعل: إعتداءات إسرائيلية وخطوط حمراء لحزب الله


إستفزاز إسرائيلي لمصر ضمن مشروع "إسرائيل الكبرى"


شاهد..الضفة الغربية تحت حصار المستوطنين وسياسة التدمير الإسرائيلية!


لندن بين الإسلاموفوبيا ومعاداة السامية: التضامن مع فلسطين تهمة!


العميد موسوي: سنجبر العدو على الركوع في حال ارتكب أي خطأ


الخارجية الأمريكية تطالب بوقف تسليح الدعم السريع واستهداف المدنيين


أميركا تجنّد دمشق لمواجهة داعش وإيران وحماس وحزب الله!