بالفيديو..

قيادي في حماس يكشف ضمانات مرحلة ما بعد الإفراج عن أسرى الاحتلال

الخميس ٠٩ أكتوبر ٢٠٢٥
٠٣:٤٠ بتوقيت غرينتش
قال القيادي في حركة حماس عبد الرحمن شديد، ان اتفاق وقف العدوان على غزة هو  نتاج عملية تفاوضية برعاية عدد من الوسطاء؛ الوسيط المصري والقطري، والتركي، إضافة إلى المتابعة الحثيثة من قبل الإدارة الأمريكية، تحديدًا الرئيس ترامب. هذه الوساطة قادت إلى هذا الاتفاق الذي أُعلن عنه في وقت مبكر من صباح اليوم.

واشار الى ان ينص الاتفاق على وقف الحرب والإفراج عن الأسرى ضمن صفقة تبادل محددة الأرقام. نتحدث عن 250 أسيرًا محكومًا بالمؤبد و 1,700 أسير من أسرى قطاع غزة، شاملًا الأطفال والنساء، وأيضًا الإفراج أو تبادل الجثامين، إضافة إلى فتح عدد من المعابر أمام المساعدات الإنسانية وفق اتفاق 19 يناير. موضحا إن الهدف الأبرز من هذا الاتفاق كان مدفوعًا نحو إيقاف هذه الحرب، حرب الإبادة.

وبشأن مرحلة ما بعد الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين، قال عبدالرحمن شديد ان هناك ضمانات حقيقية تلقتها المقاومة من قبل الدول الوسيطة والرعاية لهذا الاتفاق، لكننا نعلم أيضًا أن هذا العدو الصهيوني عدو غادر وعدو مجرم، ولا ضمان له. ومارس هذه الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني ، ومع ذلك وجد شعبنا الفلسطيني صخراً في إرادته، لم يتنازل ولم يكسر. وبالتالي، الضامن الوحيد هو إرادة الشعب.

ولفت الى انه نحن لم ندخل في المفاوضات المتعلقة بالقضايا الكبيرة المتعلقة بمستقبل غزة، لأن هذا سيكون شأنًا وطنيًا شاملاً تحت قبّة وطنية ستجري الحوار حوله. لكن بالتأكيد، أي اتفاق فصائل المقاومة الفلسطينية، وعلى رأسها حماس، لن يكون على حساب ثوابت شعبنا الفلسطيني، في مقدمتها المقاومة والسلاح.

شاهد ايضا..الجهاد الإسلامي: فشل مشروع التهجير وسلاح المقاومة خط أحمر

المزيد بالفيديو المرفق..

0% ...

بالفيديو..

قيادي في حماس يكشف ضمانات مرحلة ما بعد الإفراج عن أسرى الاحتلال

الخميس ٠٩ أكتوبر ٢٠٢٥
٠٣:٤٠ بتوقيت غرينتش
قال القيادي في حركة حماس عبد الرحمن شديد، ان اتفاق وقف العدوان على غزة هو  نتاج عملية تفاوضية برعاية عدد من الوسطاء؛ الوسيط المصري والقطري، والتركي، إضافة إلى المتابعة الحثيثة من قبل الإدارة الأمريكية، تحديدًا الرئيس ترامب. هذه الوساطة قادت إلى هذا الاتفاق الذي أُعلن عنه في وقت مبكر من صباح اليوم.

واشار الى ان ينص الاتفاق على وقف الحرب والإفراج عن الأسرى ضمن صفقة تبادل محددة الأرقام. نتحدث عن 250 أسيرًا محكومًا بالمؤبد و 1,700 أسير من أسرى قطاع غزة، شاملًا الأطفال والنساء، وأيضًا الإفراج أو تبادل الجثامين، إضافة إلى فتح عدد من المعابر أمام المساعدات الإنسانية وفق اتفاق 19 يناير. موضحا إن الهدف الأبرز من هذا الاتفاق كان مدفوعًا نحو إيقاف هذه الحرب، حرب الإبادة.

وبشأن مرحلة ما بعد الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين، قال عبدالرحمن شديد ان هناك ضمانات حقيقية تلقتها المقاومة من قبل الدول الوسيطة والرعاية لهذا الاتفاق، لكننا نعلم أيضًا أن هذا العدو الصهيوني عدو غادر وعدو مجرم، ولا ضمان له. ومارس هذه الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني ، ومع ذلك وجد شعبنا الفلسطيني صخراً في إرادته، لم يتنازل ولم يكسر. وبالتالي، الضامن الوحيد هو إرادة الشعب.

ولفت الى انه نحن لم ندخل في المفاوضات المتعلقة بالقضايا الكبيرة المتعلقة بمستقبل غزة، لأن هذا سيكون شأنًا وطنيًا شاملاً تحت قبّة وطنية ستجري الحوار حوله. لكن بالتأكيد، أي اتفاق فصائل المقاومة الفلسطينية، وعلى رأسها حماس، لن يكون على حساب ثوابت شعبنا الفلسطيني، في مقدمتها المقاومة والسلاح.

شاهد ايضا..الجهاد الإسلامي: فشل مشروع التهجير وسلاح المقاومة خط أحمر

المزيد بالفيديو المرفق..

0% ...

آخرالاخبار

الانتخابات العراقية وخيوط المشهد الداخلي والخارجي


منظمات حقوقية: قانون إعدام الأسرى تكريس للقتل الجماعي


دمار وركام بالقرى الجنوبية.. واللبنانيون: سنبقى في أرضنا!


قالیباف: مشروع 'إبراهام' هدفه تركيع الدول الإسلامية


الاحتلال يعدم طفلين في بلدة الجديرة شمال القدس


إيران تطلق بطاقة 'هكتا' للتسهيل المالي للمرضى الأجانب لتلقي العلاج


الولايات المتحدة.. الإغلاق مستمر والانقسامات تستفحل


دماء جديدة على تراب الضفة.. والمجتمع الدولي يكتفي بالتحذير!


حماس: انضمام كازاخستان للاتفاق الإبراهيمي لتبييض جرائم الإبادة


عراقجي: الكيان الصهیوني المصدر الرئيس لإنعدام الاستقرار بالمنطقة