"حنظلة" تخترق الكيان الإسرائيلي مجدداً وبنيت ضحية الفشل السيبراني ضربة تهز أسطورة التفوق وتجسس مقابل حفنة من الشواكل.
لطالما ادّعى الكيان الإسرائيلي أنه الأكثر قدرة وتفوقاً على المستوى التقني والتكنولوجي، وأنه الأجدر في إدارة الحروب السيبرانية، وأنه محصن ضد الاختراقات من جميع الجهات.
إذن، الكيان الإسرائيلي يتجرع الآن كأساً مُرة من الفشل السيبراني وهذه المرة لم تستهدف الضربة شخصاً عادياً داخل الكيان، بل هاتف رئيس الوزراء الأسبق نفتالي بينيت - وهنا لا نتحدث عن شخص عادي، بل عن مسؤول كان يتولى مسؤوليات جسيمة وحساسة للغاية.
هذا الشخص نفسه كان يدّعي دائماً أن "إسرائيل" هي القلعة السيبرانية المنيعة، ورمز التكنولوجيا المتقدمة في المنطقة. لكن هذا الاختراق يمثل ضربة قاسية لهذه الادعاءات.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...