فبينما يسعى ترامب لتقديم نفسه باعتباره مهندس إنهاء الحروب وتسويق إنجازات داخلية وخارجية يتمسّك نتنياهو بنهج إبقاء الصراع مفتوحا دون حسم انتظارا لما يسمح له بتحقيق ما يسميه الانتصار الكامل. هذا التباين يتجلّى في ملف غزة، فواشنطن تتحدث عن مراحل تهدئة وإعادة إعمار ونزع سلاح حماس ضمن مسار سياسي تدريجي.
التفاصيل في الفيديو المرفق..