وكسر سعر الدولار في السوق المصرية حاجز الستة جنيهات للمرة الأولى منذ ستة أعوام، مرتفعا خلال الجلسة الماضية عن الأسبوع الماضي بما يعادل الواحد في المئة.
وأبلغت المصارف المصرية شركات الصرافة بعدم وجود ما يكفي من الدولار فى الأسواق، ما يدل على مؤشرات خطرة جدا فى ظل رفع المطالب السياسية من مختلف القوى دون النظر لانحدار الحالة الاقتصادية وعدم كفاية الاحتياطي النقدي لاكثر من ثلاثة أشهر.?