وحملت الحركة في بيان القائد الاعلى للقوات المسلحة، ورئيس السلطات الثلاث ملك البحرين مسؤولية قتل الشهيد هاشم.
واكدت ان الشعب لم يعد امامه سوى الدفاع عن نفسه، وان النظام لا رادع له بسبب الدعم الخارجي.
ورات الحركة في استقالة رئيس لجنة الاشراف على توصيات بسيوني انتهاء للجنة، واكدت ان على مفوضية حقوق الانسان ارسال بعثة لتقصي الحقائق الى البحرين.
وفي بيان سابق طالبت حركة الاحرار الامم المتحدة ومجلس الامن بادانة صريحة للجرائم التي ارتكبها النظام البحريني ضد الانسانية في هذا البلد واصدارمحكمة الجنايات الدولية مذكرات توقيف واعتقال بحق الرموز الاساسية في النظام البحريني باسرع فرصة ممكنة.
ودعت الحركة الى ارسال بعثتين احداهما للتحقيق في مقتل البحرانيين و تعذيبهم لتحديد المزيد من الاشخاص الذين ارتكبوا تلك الجرائم بالاضافة لراس النظام ونجله وعمه والثانية لتقصي الحقائق من اجل وضع النقاط على الحروف وانصاف الضحايا وانهاء الحقبة السوداء التي خيمت على البلاد.