وأضاف الجويلي للصحافيين أن المعارك لم تكن بين الثوار وكتائب القذافي بل وقعت بين مجموعتين من الشبان ، احداهما لواء 28 مايو التابع لوزارة الدفاع الليبية.
وكان وزير الدفاع الليبي توجه في وقت سابق إلى مدينة بني وليد ، وسط أنباء عن حشود عسكرية لقوات المجلس الانتقالي على مشارف المدينة ، وذلك لإجراء مفاوضات داخل المدينة لحل المشكلة القائمة.