يتجاهل معظم الأشخاص التغيرات التي قد تطرأ على اللسان بين الحين والآخر، رغم أهميتها للكشف عن الأمراض، حيث يمكن أن يشير لون أو نسيج اللسان في بعض الأحيان إلى الإصابة بمشكلة ما.