يُريدونها حربًا دينية..أهلاً وسهلاً.. ولن يكونوا إلا خاسرين
الخميس ٢٠ يوليو ٢٠١٧ - ٠٦:٣٥
يُثبت المُرابطون الشّرفاء في القُدس المُحتلّة يومًا بعد يوم أنّهم الضّمانة الأقوى للحفاظ على عُروبة المدينة المُقدّسة ومساجدها وكنائسها، واصطفاهم الخالق جلّ وعلا لهذه المُهمّة لأنّه يعرف جيّدًا أنّهم أهلٌ لها في زمن الانكسار والخُذلان وعربدة الصهيوني المُتغطّرس.