تقترح دراسة لباحثين من جامعة ييل الأميركية أن "المجتمع يعاني من إجهاد وتوتر أكثر من أي وقت مضى"، وأن هذا الإجهاد "يؤدي إلى نتائج سلبية نفسية وجسدية".