استقبل البرلمان الفرنسي قيادات من جبهة البوليساريو دون طرح أي جدول رسمي يبين نوع التداول بين الحضور في خطوة من شأنها أن تزيد التنافر الحاصل في العلاقات بين فرنسا والمغرب.