شددت قيادات أسطول الصمود العالمي على ضرورة انتظار نتائج التحقيق الرسمي باعتباره مسألة أمن قومي تونسي، يأتي ذلك بعد نفي السلطات الأمنية التونسية أن يكون الحادث ناجما عن هجوم من مسيرة.