رسالة بدماء الفقهاء
السبت ٢٥ مارس ٢٠١٧ - ٠٦:٥٢
احد الزملاء الصحفيين ارسل لي رساله كنت ساعتها اتابع التلفاز يسالني عن مازن الفقهاء، من هو هذا الشاب، كان رد فعلي الاولي بالاجابة هل اضافوا له تهما جديدة؟ فجائني الرد.. لا لقد قُتل في منزله في غزة، ادركت لثوان معدودة ان الخطب جلل وان قضية الاغتيال ليست عادية، وكغيري من الصحفيين وحتى المتابعين انتقلت الى مواكبة ما يصدر من غزة رسميا وغير رسمي لبناء رواية كاملة لما حدث.