وحسب الصحيفة العبرية، فإن نسبة ارتفاع البطالة تركزت فى مناطق الضواحى، كمنطقة الجليل والنقب على وجه الخصوص، مشيرة إلى أن أبرز المقالين هم من الأكاديميين وحملة الشهادات الجامعية، حيث بلغ عددهم 2195 رجلاً وامرأة.
وفيما يخص الوسط العربى فى إسرائيل، فقد أوضح التقرير الصورة الأكثر خطورة لنسبة البطالة، حيث وصلت نسبة البطالة فى مدينة أم الفحم إلى 30%، واللقية 41%، وبلغ عدد العاطلين العرب المسجلين لدى مصلحة الاستخدام نحو 206.991 ألف عاطل، وعدد الذى فقدوا الأمل فى الحصول على عمل أكبر بكثير.