وأوضح المراسل أن 680 عضوا من الجماعة يتم اجلاؤهم في هذه المرحلة، وان الاعضاء المتبقين يسعون لبيع الممتلكات الموجودة داخل المعسكر، الأمر الذي اعتبرته مصادر عراقية رسمية بأنه "سرقة"، لأنه تصرف بأموال عراقية عامة.
وأعلنت بغداد في وقت سابق أنها مصرة على اغلاق معسكر اشرف قبل نهاية العام الجاري، وأكدت رفضها وجود جماعات ارهابية على اراضيها للانطلاق منها لمهاجمة بلدان أخرى.