وقال الغانم في اتصال مع فرانس برس "هذه المعلومات خاطئة تماما"، متحدثا عن "مصادر" كانت وراء نشر هذه المعلومات من دون ان يحددها.
واضاف الغانم " انه ما زال يؤيد حكومته، وما زال يؤيد الرئيس بشار الاسد وانه موافق تماما على سياسته".
واشارت معلومات نشرت خصوصا على موقع تويتر الاحد الى انشقاق الدبلوماسي السوري وتوجهه الى فرنسا حيث طلب اللجوء السياسي لكن التصريح الاخير فند هذه المزاعم .