وهناك انتابه شعور خاص اثار فيه رغبة عارمة في الرسم وهكذا كانت بدايته وعمل في بداية حياته مع استاذه لفترة الا انه لم يرو عطشه للفن، بعدها عرض عليه السفر الى ايطاليا ليكمل تعليمه بعدما أمضى عدة سنوات في الدراسة عاد الى إيران حائزا على الدبلوم وبدأ برحلة الإبداع فأنجز العديد من اللوحات التي جعلت اسمه يلمع في عالم الفن التشكيلي.
الفنان علي زادة أقام عدة معارض محلية وعالمية وحصل على جوائز عدة.
احب الفنان مهدي علي زادة رسم الورود والمناظر الطبيعية والبورتريه فأبدع فيها كلها، كما تميزت اعماله بالواقعية فرسم واقع الحياة الايرانية بحلوها ومرَها وفي هذه اللوحات ستتعرفون اكثر على بعض اعماله التي تشهد على ابداعاته.
لتكبير الصور ومشاهدتها بصورة السلايد شو أنقر عليها...