وذلك خلفا لفهد بن عبدالله بن محمد بن عبد الرحمن آل سعود، الذي تم إعفاؤه من منصبه. وكان سلمان بن سلطان بن عبد العزيز يشغل منصب الأمين العام لمجلس الأمن الوطني للشؤون الأمنية والاستخباراتية. جدير بالذكر أن سلمان كان سفيرا للمملكة في واشنطن.