وتاتي استقالة قنيفذة بعد ايام على سقوط ميليشيات المعارضة في معركة الساحل التي تحولت جحيماً عليها وإرتكبت خلالها مذابح بأسباب طائفية في المنطقة كادت تجر الساحل إلى حرب ذات طابع طائفي.
وعزا قنيفذة استقالته الى اسباب عدة منها “عدم وصول اي دعم عسكري للوائه المذكور خلال المعارك بما في ذلك الذخائر”، وفق قوله.