ونقلت صحيفة المرصد عن المشوح قوله: رغم ان لغة التحريض "شهدت خفوتاً واضحاً منذ صدور القرارات" الا ان السعوديين مازالوا يواصلون الذهاب للقتال الى سوريا.
واضاف المشوح: ان الحملة رصدت "تراجعاً في لغة تحريض الشبان للذهاب إلى القتال في سوريا، أو غيرها من البلدان"، وان القتال الدائر بين الجماعات المسلحة هناك، خصوصاً ما يدور من معارك بين ما يسمى الدولة الإسلامية (داعش) والجبهة الإسلامية، ساعد في تراجع بعض من كانوا ينوون الذهاب إلى سوريا.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي شهدت عدداً من حالات "النفير" إلى القتال في سوريا، ومن قبلها إلى اليمن، وكانت تحظى باحتفاء يشمل الثناء والمدح بصورة علنية.