وقد أوضح الموقع أنّ آورن لم يشكك في حقيقة الإدّعاء "الإسرائيلي", بقدر ما أشار إلى أهمية هذه الدعاية بالنسبة للاحتلال، مشيرًا إلى أن الإعلان شكل ذريعة لتبرير دويلة الاحتلال من عقوباتها الجماعية ضد غزة.
وأورد الموقع عن آرون أن: "إسرائيل تمارس الكذب المتواصل منذ عهد بن غوريون وحتى اليوم؛ لتنأى بنفسها عن عقاب المجتمع الدولي".
وقال مسؤول أمريكي: "إذا ما نظرنا لهذه الصواريخ, سيتضح صعوبة نقلها لغزة". موضحًا أن "معظم المحللين العسكريين الأمريكيين يؤمنون أن هذه الصواريخ كانت في طريقها لسيناء, وليس للقطاع".
وأشار الموقع إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تمد "إسرائيل" بأسلحة تُقدر بملايين الدولارات سنوياً, في حين لا تعترف بحق الفلسطينيين بالدفاع عن النفس.