إتفاق حمص والاستسلام لمنطق الدولة - الجزء الثاني

الخميس ٠٨ مايو ٢٠١٤
٠٥:٣٠ بتوقيت غرينتش
خرجت حمص القديمة من غابة السلاح المتمرد على الدولة باتفاق له طعم الإنجاز لمنطق الدولة وطعم النكسة لمنطق المسلحين.

غادرت حمص أو تكاد الحرب لتشكل مفترقا مفصليا في مسار الأزمة السورية.

يجمع الكل على أن ما جرى يشكل خطوة كبيرة في اتجاه تسويات مشابهة ومصالحات وطنية تؤدي إلى إخلاء مناطق جديدة من المسلحين ما يساهم في تغليب منطق الحل السوري - سوري البعيد عن تدخلات الخارج.

- أي مكاسب حققها اتفاق حمص القديمة بخروج المسلحين منها؟

- كيف ستنعكس نكسة المسلحين في حمص على باقي الجبهات؟

- هل يستتبع اتفاق حمص تسويات مشابهة في مناطق أخرى؟

- وما تأثير إنجازات الميدان على انتخابات رئاسة الجمهورية؟

الضيوف:

حسن حسن - باحث استراتيجي

بسام الملك - عضوالائتلاف السوري المعارض

عبد المجيد منجونة - عضو هيئة التنسيق الوطنية

كلمات دليلية
0% ...

آخرالاخبار

بزشکیان:التعاون الإسلامي والبريكس منصات لتعزيز الوحدة والتنمية


لجنة أممية في القنيطرة لتوثيق الانتهاكات الإسرائيلية


السودان: 6 قتلى في قصف استهدف مبنى للأمم المتحدة بكادوقلي


عراقجي: تعاون دول المنطقة ضروري لتحقيق الأمن المستدام


بزشكيان: بريكس نموذج جديد لتعزيز التعاون بين اعضائه


عودة الاستيطان إلى قلب جنين يعيد إشعال المواجهة بعد 20 عامًا من الإخلاء


حماس تحذّر من تداعيات خطيرة بعد جريمة إغتيال جديدة في غزة!


مسؤولة صهيونية تقر بالفشل الاستخباراتي في هجوم 7 أكتوبر


النووي الإيراني: مفتاح التقدم في الطب والزراعة والصناعة


مسيرات شعبية ضخمة تجتاح السودان تأييدا للجيش ورفضا للدعم السريع