وأضافت الصحيفة أن الجيش الإسرائيلي يعتبر ظاهرة سرقة السلاح من الظواهر شديدة الخطورة على الأمن الإسرائيلي، خاصة أن الأسلحة تسرق على يد جنود وضباط يؤدون الخدمة العسكرية الذين يقومون ببيعها للعصابات المنتشرة في أرجاء البلد.
وتشير المعطيات الإحصائية التى يمتلكها الجيش إلى سرقة 122 قطعة سلاح خلال عام 2009، 116 قطعة خلال 2010، في حين انخفض العدد إلى ما يقارب النصف خلال 2011، حيث سجل سرقة 55 قطعة فقط ليعود العدد إلى الارتفاع مجددا عام 2012 بواقع 89 قطعة فيما اكتفى عام 2013 بـ 60 قطعة سلاح.