وقال العوني: هناك مشايخ خليجيون يتعاطفون مع "داعش"، ولكن لا يمكنهم الإعلان والتصريح بذلك، وبخاصة في السعودية، مستدلاً بـ"العدد الكبير من الشبان السعوديين الملتحقين بصفوف مقاتلي التنظيم في سورية والعراق".
وتابع: "بعض الشباب المنضمين للجماعات الإرهابية خريجو كلية الشريعة، فيعملون هناك كقضاة، ومفتيين إضافة إلى مشاركتهم في القتال".