واعلن ظريف في رسالته استعداد طهران للتشاور مع الدول الاسلامية لاتخاذ التدابير اللازمة والمؤثرة الفورية على صعيد حماية القدس والمسجد الاقصى.
واعتبر ظريف هذه الاجراءات بانها تندرج في سياق سياسات التهويد المستمرة للكيان الاسرائيلي.
وانتقد وزير الخارجية، صمت المجتمع الدولي ازاء مثل هذه الاجراءات العدوانية، مطالبا الدول الاسلامية بابداء رد فعل في هذا المجال.