وبدلا من إنتخابات صورية بتراء، دعا عدد من أطراف المعارضة السياسية إلى استفتاء شعبي للتعبير عن رأي الشريحة الأكبر من المواطنين التي تجاهلها النظام منذ استقلاله عن الإحتلال البريطاني في شهر آب اغسطس سنة 1971 وتقديم نتائج الاستفتاء الى أمين عام الأمم المتحدة في حين دعا آخرون لإعلان العصيان المدني في طول البلاد وعرضها .
هادي الموسوي - مسؤول دائرة الحريات وحقوق الانسان في جمعية الوفاق