ويبدو أن "المجسم" أدى دوره المتوقع، حيث التقطت العروس وأمها الصور التذكارية معه.
وتعكس مثل هذه الخطوة الآثار التي تركتها الحرب الطويلة في سوريا في نفوس الناس، ومدى تقبلهم لأفكار وتصرفات خارجة عن المألوف.
يذكر أن شقيق العروس، من "عين العروس" التابعة لمنطقة القرداحة، ولقى حتفه في مدرسة المشاة بريف حلب أواخر سنة 2012.