وقالت المصادر أن هناك جهات في المنطقة سوف تدفع ثمن التقارب الاخواني السعودي، الذي يحمل لواؤه الملك الجديد سلمان بن عبد العزيز.
وأشارت المصادر الى أن السعودية تضغط على مصر لاعادة الاخوان الى الخارطة السياسية في مصر بعد طردهم، في اطار التحشيد الذي يقوم به آل سعود ضد ايران بالتنسيق مع الكيان الاسرائيلي.