وأشار بيان ختامي لزعماء القبائل المجتمعين في العاصمة المصرية القاهرة إلى مد الجيش الليبي بالسلاح والتأكيد على الالتزام بالحوار للخروج من الأزمة التي تعصف بالبلاد، بالإضافة إلى الاعتراف بالسلطة القضائية باعتبارها السلطة العليا في البلاد.
كما رفض البيان الختامي أي حوار مع أي جماعة إرهابية، مطالبين جميع القبائل الليبية بتحديد موقفها من الإرهاب.