حرب السايبر

السبت ١١ يوليو ٢٠١٥ - ١٠:٠٦ بتوقيت غرينتش

يبذل الاحتلال الإسرائيلي جهودا كبيرة من أجل التفوق في حرب السايبر ولا سيما ضد إيران.

فهو جند من أجل هذه الغاية ميزانيات ضخمة وسخر قدراته بالتعاون مع الولايات المتحدة الأميركية من أجل كسب هذه الحرب الالكترونية غير أن الصورة التي رسمها الإسرائيليون عن تفوقهم في هذا المجال انقلبت بعد توالي النجاحات الإيرانية في اختراق الحواسيب الإسرائيلية.
س: علي يبدو أن الرد الإيراني على التجسس الإسرائيلي على المحادثات النووية في سويسرا، على ماذا يجل ذلك؟

س: أن إيران أثبتت قدرتها على خوض أي حرب على الاحتلال الإسرائيلي حتى في المجال الإلكتروني كيف ينعكس ذلك على الإسرائيليين؟

س: هل هناك رابط بين ما نشر عن إنجازات إيرانية باختراق مواقع إسرائيلي وعمليات التجسس الإسرائيلية على المحادثات النووية في سويسرا؟

 

رغم إنكار الحكومة التركية مرات ومرات حقيقة دعمها للجماعات المسلحة التكفيرية في سورية عبر مدها بالسلاح وتسهيل مرور الإرهابيين من أنحاء العالم عبر أراضيها قلبت مشاهد بثتها إحدى الصحف التركية الصورة عندما بينت تورط الاستخبارات التركية في تهريب أسلحة عبر شاحنات من المفترض أنها تنقل مواد طبية وأدوية.
س: بالجرم المشهود الاستخبارات التركية تنقل أسلحة للإرهابيين في سورية هكذا وبشكل سافر دون أي حرج رغم نفي أنقرة المتكرر كيف يمكن تفسير ذلك؟

س: علي رغم ما تم كشف بالدليل الحسي لم يتحرك أحد في العالم لإدانة تركيا او محاسبتها على جرمها في تسليح المنظمات الإرهابية في سورية، كيف يمكن ذلك؟

س: ما الهدف التركي الأساسي من تهريب السلاح على سورية؟

الضيف:

علي رزق - الباحث السياسي