وحسب رأي اليوم أثارت "صحيفة الغد" جدلا كبيرا عندما نشرت خبرا عن شكوى تقدمت بها مسئولة أممية في عمان ضد مسئول تحرش بها جسديا.
جودة إعتبر هذا الخبر مبهما ونتجت عنه شائعات وبطريقة لا تليق بصحيفة تعتقد انها كبيرة.
ولم توضح الغد هوية المسئول الذي تتحدث عنه لكن على وسائط التواصل وجهت إستفسارات مباشرة حول الوزير جودة الذي طالب الغد على صفحته على تويتر بالتوضيح.
ونشرت وكالة عمون المحلية ملخصا لردود ونقاشات اصدقاء الوزير على تويتر بما فيها تفاعله مع تعليق يطالب بوقف حملة الإغتيال السياسي.
لكن ما لم يفصح عنه في هذا السجال من يقف وراء عملية الاغتيال السياسي التي يقول جودة انه يتعرض لها.. وما هي اجنداته؟!